منتدى السعادتين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائري العزيز اذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل بالتسجيل معنا لنستفيد منك وتستفيد منا
وشكرا

مع تحيات
سعيد الله بشرزو
منتدى السعادتين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائري العزيز اذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل بالتسجيل معنا لنستفيد منك وتستفيد منا
وشكرا

مع تحيات
سعيد الله بشرزو
منتدى السعادتين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى السعادتين

(سعادة الدنيا والآخرة)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بشرزي
المشرف العام
المشرف العام
بشرزي


ذكر

عدد المساهمات : 56
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 18/02/2011

أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية Empty
مُساهمةموضوع: أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية   أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية Icon_minitimeالإثنين 21 نوفمبر 2016, 10:53 am

إبطال الإلحاد في توحيد الربوبية.


الإلحاد في اللغة: الميل عن القصد، والعدل عن الاستقامة.

والملحد:

العادل عن الحق المدخل فيه ما ليس منه، يقال: ألحد في الدين إذا عدل عنه ومال إلى غيره، واللحد أي: حاد عن منه اللحد، وهو الحفرة التي تكون مائلة عن الشق.
والإلحاد في توحيد الربوبية: يشمل من ينفي جود الله، ومن يقر بوجوده ويشرك معه غيره في الربوبية، والإلحاد عند الإطلاق يطلق على الإلحاد الكامل وهو إنكار وجود الله سبحانه وتعالى.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى عن الإلحاد وهو يتكلم في الأسماء والصفات:
وحقيقة الإلحاد فيها الميل بالإشـ ... ـراك والتعطيل والنكران
وسيكون بيان الإلحاد في الربوبية في مطلبين:
الأول: إلحاد النكران، ويسمى كذلك بشرك التعطيل في الربوبية.
والثاني: إلحاد التسوية والتمثيل في الربوبية، ويسمى أيضا بشرك الأنداد من غير التعطيل.

إبطال الإلحاد في الربوبية


إن الإلحاد في الربوبية إما يكون بالإنكار والتعطيل، وإما بالتسوية والتمثيل من دون إنكار الرب وتعطيله، فالإلحاد على قسمين، وسنذكر هما في مطلبين:

المطلب الأول: الإلحاد بالتعطيل النكران.


ويمكن أن يطلق على هذا الإلحاد الشرك في الربوبية، والشرك هو من مشابهة الشيئين بعضها البعض من كل وجه أو بعض الأوجه، وإنما سمي هذا النوع من الإلحاد شركا؛ لأن الملحد عطل الرب من كماله المطلق وشبهه بالمعدومات، فهو ملحد بمعنى ترك الجادة الحق -إعطاء الله كماله المطلق- ومال عنها، وهو مشرك بمعنى شبه الرب بالمعدوم؛ فأنكر وجوده وشبهه بالمعدوم الذي لا وجود له.
ويدخل في الإلحاد بالتعطيل والإنكار ما يلي:
[/size]

١- إلحاد من أنكر وجود الرب سبحانه :


وهو إلحاد الماديين الطبائعيين الدهريين من الماركسيين وغيرهم، وهؤلاء أنكروا وجود خالق موجد للخلق، وقالوا: الحياة مادة ولا يوجد شيء غير المادة، وكل الأشياء والظواهر والكائنات المختلفة في العالم توحدها خاصية واحدة هي ماديتها، ولا يوجد شيء خارج الطبيعة، وأي عالم غيبي غير موجود ولا يمكن أن يوجد، وما يقوم في المخيلة الدينية للناس عن الخالق والكائنات العلوية ليس سوى انعكاس خيالي لوجودهم هم.
والمادة عندهم أزلية أبدية لا بداية لها ولا تفنى، ولكنها تتحرك والحركة لازمة لها ولا تنفك عنها ، وعن هذه الحركة تنشأ التغيرات في المادة.
وهذا الإلحاد ظاهر البطلان عقلا وحسًا وفطرة.
أما ظهور بطلانه عقلا وحسًا:
فهو في الإلزام العقلي بين الوجود والعدم، فيقال لهؤلاء: هل الأصل في المادة العدم أم الوجود؟
فإن قالوا: الأصل العدم.
فالجواب: أن العدم هو النفي المحض للذوات وصفاتها، فكيف استطاع العدم أن يتحول إلى الوجود؟! وكيف يكون منه تحولات تتحول بنفسها إلى الوجود؟! والتحول لا يكون إلا بقوة ، ومن أين القوة والأصل عدم؟! .
ويستحيل في العقول الصحيحة أن يتحول العدم بنفسه إلى الوجود أو أن يوجد العدم شيئًا.
وهذا ما قرره الله بقوله: {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} [الطُّورِ: 35]؛ إذًا فالعدم لا يمكن أن يكون هو الأصل في المادة.
وإن قالوا: الوجود هو الأصل؟
قلنا: لو كان الوجود هو الأصل لاستحال أن يطرأ عليه عدم، فالعدم نقيض الوجود وما كان الوجود أصلا فيه فلا يتصور انتقاض أصله بعدم، وإلى هذا المعنى أشار قوله سبحانه : {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ} [الفرقان:58] الحياة أصل فيه لا يلحقه موت بحال.
ونحن إذا نظرنا في الموجودات في الكون لوجدناها لم تكن ثم كانت{هَلْ أَتَى عَلَى الإنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا} [الْإِنْسَانِ: 1].
ونشاهد في الموجودات تحولات تتجدد حينًا بعد حين من عدم لوجود ومن وجود لعدم، فهذا إنسان يموت وآخر يولد، وهذه نبتة تيبس وأخرى تنبت وهكذا، وهذه التغييرات لا تكون إلا بأسباب مؤثرة لا تنشأ لشيء من ذاته وحده ، فلو كان الأصل في هذه الموجودات هو الوجود لم تكن عرضة للعدم والتغير من حال إلى نقيضه، ولم تحتج في وجودها إلى أسباب مؤثرة فلا يكون الوجود أصلا لها بحال.
فإذا لم يكن العدم أصلا للمادة وإلا لم توجد بحال، وليس الوجود أصلا لها وإلا لم يلحقها عدم بحال لزم عقلا أن يكون لها موجد أو جدها من عدم وأجرى فيها الأسباب المؤثرة في تغيراتها. فبطل قولهم بقدم المادة وحركتها عقلا وحسًا.
أما بطلانه فطرة:
فلأنه ظهرت في أقوالهم والمرويات عن سلوكهم منازعة الفطرة لدعواهم الملحدة وذلك:
١- ردهم الوجود إلى المادة وحركتها، وهذا رد إلى موجد مدبر عند التحقيق.
ثم إن هذا الموجد المدبر الذي سموه هم المادة هو عند تحقيق النظر في قولهم غيب غير مشاهد، لأنهم لم يعينوا المادة التي يعلقون عليها اعتقادهم بعينها، ولم يعرفوها بما يميزها، فليست شيئًا ظاهرًا مشاهدًا، بل إنهم يحيلون إلى معنى في أذهانهم لم يعينوه لنا في الخارج مع تصريحهم بوجوده خارج الذهن، ترى آثاره في الخارج لا عينه، وهذا أوفق مع الفطرة من مرادهم، لأن المركوز في الفطرة الإيمان برب موجود ترى آياته ولا ترى ذاته في الدنيا.
2- المتداول المشهور في الرواية عن أحد رؤوس هذا المذهب من أنه تعثر يومًا فرفع رأسه إلى العلو وهتف بلغته: يا إلهي.

٢- إلحاد القائلين بقدم العالم .


وهو إلحاد الفلاسفة، وقد اتفق الفلاسفة على أن الرب (علَّة).
والعلة عندهم: ما يتوقف عليه وجود معلولها وأن الوجود هو معلول هذه العلة، وهم باتفاقهم يقولون: إنه (علة تامة) أي: يجب وجود معلولها عنده أو معها لا يتخلف عنها بحال، كما لا يتخلف ضوء الشمس عن الشمس.
وقالوا: هو علة تامة قديمة أزلية لا أول لها ومعلولها معها قديم لا أول له ،فقالوا بقدم الوجود وأنه أزلي لا أول له. وهذا يمنع أن يكون للرب على خلقه إحداث وإيجاد ، فلا خلق ولا إيجاد ، هذا ما اتفقوا عليه أولهم وآخرهم وإن اختلفت عبارا تهم.
وبطلان هذا ظاهر في صريح العقل، فان صريح العقل قاض بأنه لا بد أن يتقدم الفاعل على فعله، والفاعل إنما كان فاعلا لأنه يفعل شيئًا فيحدثه، فيمتنع أن يكون المفعول مقارنًا للفاعل، فيمتنع أن يكون في مفعولات الرب شيء قديم بقدمه ،فيكون كل ما سواه محدث.
ثم إنه يلزم على قولهم ألا يحدث في العالم حادث، وهو خلاف المشاهد المحسوس، فبطل قولهم بمقتضى الحس والعقل.

3- إنكار فرعون مصر،

إذ قال: {قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِين} [الشعراء:23]، فكان [فرعون مصر] منكرا للموصوف المسمى فاستفهم بصيغة " ما " لأنه لم يكن مقرا به طالبا لتعيينه. ولهذا كان الجواب في هذا الاستفهام بقول موسى {رب السماوات والأرض} وبقوله {ربكم ورب آبائكم الأولين} فأجاب أيضا بالصفة. مجموع فتاوى ابن تيمية(16/597).
وقد رد القرآن الكريم عليه بأن فرعون كان ينكر استكبارا، وإلا فكان في قرارة نفسه يقر برب العالمين، وهو يعلم أنه ليس هو برب؛ لأنه كان معدوما فوجد بعد أن لم يكن موجودا، والرب هو الأول ليس قبله شيء والآخر ليس بعده شيء.
ومن أمثلة هذا النوع من الإلحاد والشرك إلحاد العلمانية الذين ينكرون وجود الخالق، بحجة أن العلم المشاهد والمحسوس لم يثبت الرب، ولذلك يحاربون الأديان ومن يؤمن بالمغيبات.

المطلب الثاني: إلحاد التمثيل والتسوية.


ويسمى  هذا النوع أيضا بشرك الأنداد من غير تعطيل وإنكار الرب، والتمثيل هو التشبيه، والأنداد جمع الند، وهو المثل والنظير.
وجه تسمية هذا النوع من الإلحاد بالشرك ظاهرة، لأن صاحبه أثبت ربين أو أكثر، أو نقول شبه غير الرب بالرب الحقيقي، أو شارك مع الرب الحقيقي غيره من كل وجه أو بعض الأوجه.
وأما تسميته إلحادا؛ فلكون صاحبه ترك الحق، ومال عن الجادة الصحيحة في كون الرب لا شريك ولا شبيه ولا ندّ له.
ويدخل في هذا النوع من الإلحاد ما يلي:

1- الحاد القائلين بوحدة الوجود :


وهو قول الاتحادية، متكلمة الصوفية الغلاة، وهؤلاء ليس لديهم رب ومربوب، فقد اتفقوا على أن وجود المخلوقات هو عين وجود الرب ليس شيئًا غيره البتة، والقول بوجود رب ومربوب عين الشرك عندهم، بل الوجود وحدة واحدة ليس فيه شيء غير الحق سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون علوًا كبيرًا.
فهم شبهوا جميع المخلوقات مع الرب، بل جعلوا جميع المخلوقات ربا، ولم يميزوا الخالق عن المخلوق، وإن أقروا بالخالق، بل أنكروا المخلوق بجعلهم مظهر الرب سبحانه وتعالى.
وهذا مذهب يقول فيه ابن تيمية رحمه الله: "اعلم هداك الله وأرشدك أن تصور مذهب هؤلاء كاف في بيان فساده ، لا يحتاج مع حسن التصور إلى دليل آخر ، وإنما تقع الشبهة لأن أكثر الناس لا يفهمون حقيقة قولهم وقصدهم لما فيه من الألفاظ المجملة والمشتركة، بل وهم أيضًا لا يفهمون حقيقة ما يقصدونه ويقولونه، ولهذا يتناقضون كثيرًا في قولهم ، وإنما ينتحلون شيئًا ويقولونه أو يتبعونه . ولهذا قد افترقوا بينهم على فرق، لا يهتدون إلى التمييز بين قولهم، مع استشعارهم أنهم مفترقون.
وهذا المذهب يبطله المشهود في الكائنات من التفرق والكثرة التي تنافي الوحدة التي يدعونها، وهم يشهدون هذا ولا ينكرونه ولكنهم لتقرير قولهم ذهبوا يطلبون جمعًا يزيل الكثرة ووحدة تزيل التفرق، فاضطربوا في ذلك إلى ثلاث مقالات، تتبعها ابن تيمية رحمه الله وأحصاها وبين كل واحدة منها وكشف وجه بطلانها في مجموع الفتاوى (2/142-170).

 2- إلحاد من جعل بعض المخلوقين أربابا مع الله.


ومن أمثلة هذا النوع النصارى الذين جعلوا الله ثالث ثلاثة، فجعلوا الله والمسيح، وروح القدس، إلها وربا واحدا، وهؤلاء أقل كفرا ممن جعل جميع المخلوقات إنسهم وجنهم والشجر والدواب ربا واحدا، ومن هذا النوع الصوفية الذين زعموا حلول الله فيهم، أو في مشايخهم.

3- إلحاد من جعل إلهين اثنين

، كالمجوس القائلين بإسناد حوادث الخير إلى النور، والشرور إلى الظلمة،  ويلحق بهؤلاء إلحاد من قال إن الحيوانات يخلقون أفعالهم، كالقدرية والرافضة وأمثالهم.

4- إلحاد من يجعل الكواكب والأبراج العلوية وغيرها مدبرة للكون،

أو ينسب الحوادث إلى الكواكب، كالصابئين والمشركين بالكواكب، ويلحق بهذا النوع من يظن الصالحين والأولياء متصرفون في الكون، فيقضون الحاجات أو يفرجون الكربات ونحوها من الادعاءات، ككثير من القبورية، وأشدهم كفرا  الرافضة الذين يقولون: إن جميع ذرات الكون خاضعة لولاية وسيطرة أئمتنا.

ويكفي في إبطال هذا الأنواع من الإلحاد، أن الرب الحقيقي لا يقبل المشاركة، وإلا ما صار ربا، لأن الرب يتصرف في ملكه ومربوبه كيف يشاء، وإذا اعتُقِد ربّان مستقلان، فلا يمكن تنفيذ إرادة كل منهما، ولا بد من تنفيذ إرادة أحدهما، والذي لم ينفذ إرادته ليس برب؛ لأن الرب هو المتصرف في مربوبه بإرادته وحده.
إضافة إلى هذا فقد نفى الله سبحانه وتعالى أن يكون لأحد ملكا في المخلوقات، أو مشاركة مع الله، أو معاونة لله، قال تعالى: {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ } [سَبَأ: 22].
بل زاد الرب عزّ وجل بعد نفي هذه الأشياء الثلاثة أعنى الملكية، والمشاركة، والتعاون، إبطال ظنّ من يظن أن الذي يعتقده ربا ومعبودا يشفع له عند الرب الحقيقي، فنفي الله عزّ وجل الشفاعة عنده إلا بعد إذنه، فقال: { وَلا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ} [سَبَأ: 23]، وتكون الشفاعة لمن رضي الله عنه من مخلوقاته قال تعالى:{ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا }[طه:109]. والله تعالى لا يرضى عمن نصب نفسه ربا مع الله، أو نصبه غيره ورضي هو بذلك، بل توعد ذلك العابد والمعبود، فقال تعالى: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ} [الْأَنْبِيَاءِ: 98] .


لقد استفدت في هذا البحث كثيرا من كتاب توحيد الربوبية، (إبطال الإلحاد في الربوبية) لشيخنا الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحمن أبو سيف حفظه الله تعالى
[size=24]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.saadatyn.yoo7.com
أبو سعيد بشرزي33
المدير العام
المدير العام



ذكر

الجدي

عدد المساهمات : 31
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/02/2011
العمر : 48
الموقع : منتدى السعادتين

أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية   أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية Icon_minitimeالأحد 17 نوفمبر 2019, 9:15 pm

ما شاء الله تبارك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.saadatyn.yoo7.com
 
أبطال الإلحاد في توحيد الربوبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أدلة توحيد الربوبية
» الإلحاد
» توحيد الأسماء والصفات
» تعريف تو حيد الأسماء والصفات
» معنى الانحرافات، وخطورتها في توحيد العبادة.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السعادتين :: منتدى اللغات (اللغة العربية واللغات غير العربية) :: البحوث والمقالات باللغة العربية في التوحيد وغيره-
انتقل الى: