منتدى السعادتين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائري العزيز اذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل بالتسجيل معنا لنستفيد منك وتستفيد منا
وشكرا

مع تحيات
سعيد الله بشرزو
منتدى السعادتين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائري العزيز اذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل بالتسجيل معنا لنستفيد منك وتستفيد منا
وشكرا

مع تحيات
سعيد الله بشرزو
منتدى السعادتين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى السعادتين

(سعادة الدنيا والآخرة)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو سعيد بشرزي

أبو سعيد بشرزي


ذكر

عدد المساهمات : 80
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/05/2011

تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة Empty
مُساهمةموضوع: تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة   تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة Icon_minitimeالسبت 21 ديسمبر 2013, 5:34 am

.الانحراف الثالث: تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة.
لقد انحرف بعض الناس في تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة ومن أمثلة ذلك:
أولا: تقديس الملح.قال أحد المخالفين: ((ويستحب أن يبدأ الطعام بالملح، ويختم به، لأن ذلك من السنة، ويقال: فيه شفاء من سبعين داءا))( )[1].
وقال آخر مادحا نفسه بتطبيق هذا الأمر: (أنا أفطر، وأشرب الشاي، وتكون بداية ونهاية أكل الطعام شرب الشاي بالملح)( )[2].
ثانيا:تقديس الفرات: قال أحد الرافضة في تقديس الفرات: قال الصادق -صلوات الله وسلامه عليه-: ((من اغتسل بماء الفرات، وزار قبر الحسين  كان كيوم ولدته أمه صفراً من الذنوب ولو اقترف الكبائر...من أتى قبر الحسين بن علي -عليهما السلام- فتوضأ واغتسل من الفرات، لم يرفع قدما ولم يضع قدما إلا كتب الله له حجة وعمرة))( )[3].
ثالثا ورابعا: تقديس العقيق والفيروزج( )[4].



موقف الإسلام من الانحراف الثالث: وهو تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة.


موقف الإسلام في تقديس الأشياء غير الأزمنة والأمكنة، مثل موقفه فيهما، أي ما ورد في تقديسه دليل يقدس من غير إفراط وتفريط، وما لم يرد في تقديسه شيء لا يقدس.
فالملح والعقيق والفيروزج ونحوها مما ذكر في مبحث الانحرافات، لم يرد دليل يقدسها أو يميّزُها من غيرها, وما ذكره البعض في ذلك من الأدلة فضعيفة لا تقوم بها الحجة فلا يعتقد تقديسها.
فابتداء الأكل واختتامه بالملح، واعتقاد استحباب ذلك، وأن في ذلك شفاء من سبعين داء، اعتقاد لا يستند إلى دليل صحيح، وما ذكر في ذلك من الأحاديث فغير ثابتة:
مثل: ((يا على عليك بالملح فإنه شفاء من سبعين داء الجذاموالبرص والجنون))( )[5].
قال ابن الجوزي -رحمه الله-: ((هذا الحديث لا يصح عن رسول الله ، والمتهم به عبدالله ابن أحمد بن عامر أو أبوه فإنهما يرويان نسخة عن أهل البيت كلها باطلة))( )[6].
وقال الشوكاني -رحمه الله-: ((موضوع))( )[7]، وعده ابن القيم أيضا من الموضوعات( )[8].
وأما حديث: ((إذا أكلت فابدأ بالملح واختم بالملح فإن الملح شفاء من سبعين داء الجنون والجذام والبرص ووجع الأضراس ووجع الحلق ووجع البطن...)).
فقال السيوطي -رحمه الله-: أخرج البيهقي أوله في الدلائل( )[9]ثم قال وهو حديث طويل في الرغائب والآداب، قال: ((وهو حديث موضوع، وقد شرطت في أول الكتاب ألا أخرج في هذا الكتاب حديثا أعلمه موضوعا))( )[10].
وأما حديث: ((من أكل الملح قبل الطعام وبعد الطعام فقد أَمِنَ من ثلاثمائة وستين نوعا من الداء أهونها الجذام والبرص))( )[11].
فقد قال ابن عراق الكناني: ((في سنده محمد بن موسى بن إبراهيم عن هشام بن عروة وما عرفته وفي لسان الميزان: محمد بن موسى بن إبراهيم الأصطخري شيخ مجهول فلا أدري أهو هذا أم غيره.والله أعلم)) ( )[12].
فالأحاديث الواردة في فضل الملح، وفي ابتداء الأكل والاختتام به، موضوعة، ولا يثبت باتفاق العلماء فضل الشيء واستحبابه بالأحاديث الموضوعة.
وإنما قال بعض العلماء يعمل بالحديث الضعيف في الفضائل إذا لم يكن ضعفه شديدا، وكان مندرجا تحت أصل عام معمول به، وأن لا يعتقد ثبوته لئلا ينسب إلى النبي ، بل يعتقد الاحتياط( )[13]، مع أن بعض الجهابذة من العلماء قالوا بعدم الأخذ بالحديث الضعيف مطلقا، لا في فضائل الأعمال، ولا في غيرها( )[14]. وأما الأحاديث الموضوعة فلم يقل أحد بالأخذ به أو العمل به، بل قال العلماء: لا يجوز رواية الحديث الموضوع إلا لبيان وضعه( )[15]، لحديث النبي ((من حدّث عني حديثا، يرى أنه كذب؛ فهو أحد الكاذبين))( )[16].
وأما ما قاله بعض المخالفين في تقديس الفرات، كقولهم: ((من اغتسل بماء الفرات، وزار قبر الحسين  كان كيوم ولدته أمه صفراً من الذنوب ولو اقترف الكبائر... ومن أتى قبر الحسين بن علي -عليهما السلام- فتوضأ واغتسل من الفرات، لم يرفع قدما ولم يضع قدما إلا كتب الله له حجة وعمرة))كما تقدم في بيان الانحرافات؛ فهي من المبالغات التي لم يرد الشرع بها.
نعم ورد أن الفرات أحد أنهار الجنة، قال النبي : ((...وإذا أربعة أنهار نهران باطنان، ونهران ظاهران، فقلت: ما هذان يا جبريل؟ قال: أما الباطنان فنهران في الجنة، وأما الظاهران فالنيل( )[17]والفرات...))( )[18].وقال رسول الله : ((سيحان، وجيحان( )[19]، والفرات، والنيل، كل من أنهار الجنة))( )[20].
فهذا الذي ورد في تلك الأبحر حق من دون إفراط ولا تفريط.
وكذا زيارة المقابر أمر مسنون يكسب بها الزائر الأجر والثواب إذا كان في حدود الزيارة الشرعية ولا يكون فيها شد الرحل من أجل زيارة القبر، ولا يكون فيها قول الهجر ولا غيرها مما يتجاوز بها الحد المشروع.
لكن قول المخالف: ((من اغتسل بماء الفرات، وزار قبر الحسين  كان كيوم ولدته أمه صفراً من الذنوب ولو اقترف الكبائر...إلى آخر ما قال، فقد بالغ في تقديس الفرات و زيارة القبور، لأنه لم يرد في الشرع أن من زار قبر النبي ، أو قبر أحد الخلفاء أو غيرهم ممن هو أفضل من الحسين  أنه يغفر له الذنوب جميعا، أو يصفر من الذنوب كيوم ولدته أمه ولو اقترف الكبائر. والغلو ممنوع في ديننا في كل شيء، حتى في حق سيد الأنبياء والمرسلين محمد  فمن دونه أولى. قال الله تعالى: ( )[21].
وقال النبي : ((لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبده فقولوا عبد الله ورسوله))( )[22]، فإذا منع الغلو في حقه  فلا يجوز في شيء غيره أبدا.
وهكذا يبالغ بعض الناس في ماء زمزم فيغسلون به الأكفان، أو يبللونها به، ويعتقدون أن هذا سينفع الميت المكفون فيها( )[23]، وكأنهم جهلوا أن ماء زمزم كان موجودا في زمن النبي  وأصحابه  وزمن السلف الصالح -رحمهم الله- ولم يثبت عن أحد منهم أنهم قدسوه إلى حد غسلوا بها الكفن واعتقدوا أن ذلك ينفع من كفن فيه، وقد قال النبي : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)).وفي رواية لمسلم ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردّ))( )[24].
وأما ما قاله البعض في تقديس العقيق، والفيروزج فلم ينقل عن النبي  في تقديس العقيق أو الفيروزج ونحوهما من الأحجار حديث صحيح يحتج به.
قال الناجي( )[25]-رحمه الله-: ((ورد التختم بالعقيق ونحوه من الاحجار في عدة آثار، أشار إلى كثير منها ابن الجوزي في كتابه الموضوعات( )[26]، وقال: إنها ليست بصحيحة، وبيَّن حال رواتها مُبَرْهَناً على ذلك))( )[27].
وقال العقيلي-رحمه الله-( )[28]: ((لا يثبت عن النبي  في هذا شيء))( )[29].
وقال العجلوني -رحمه الله- ( )[30]: ((التختم بخاتم من عقيق...لم يثبت فيه شيء))( )[31].
وأما يذكره البعض من خواص معينة لهذا الأحجار، كقولهم في العقيق: إنه أمان من القطع، وأتمُّ للسلامة وأصون للدين...، وقولهم في الفيروزج: أمان من السباع خاصة، وظفر في الحرب...كما تقدم؛ فلا دليل عليه، ولا يقبل الدعوى إلا بدليل مقبول.
ثم إن الواقع يكذّب دعواهم هذا، لأن كثيرا ممن يتختمون بهذه الأحجار من العقيق والفيروزج وغيرهما، يعيشون في حالة فقر، وضيق، وشدة، ويتكففون الناس، وبعضهم يعتقدون في مثل هذه الأحجار هذه الخواص وغيرها؛ فيتعلق قلوبهم بها من دون الله، ويتوكل على هذه الأحجار، ويعلقونها كتميمة، وقد قال النبي : ((من علّق تميمة فقد أشرك))( )[32] فكيف يقال إنهم أصون دينا، بل الأصون دينا من ابتعد عن الشرك.
فالآثار الواردة في العقيق والفيروج لم تثبت. ولا يثبت التقديس الشرعي لشيء إلا إذا أثبته له الشرع، وإذا أثبت الشرع لشيء تقديسا فيقدس في حدود الشرع من غير إفراط ولا تفريط. والله أعلم، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصل الله تعالى على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.


الهوامش:
( )[1] درر الفرائد لغلام حيدر ص:221، و((فقهي كشكول)) لحافظ رشيد أحمدص: 162.
( ) [2]هداية السالكين في رد المنكرين لسيف الرحمن بير أرتشي ص: 303.
( ) [3]مفاتيح الجنان لعباسٍ القمي ص: 487.
( ) [4]العقيق والفيروزج: هما ضربان من فصوص الخواتم. يُنظر: لسان العرب لابن منظور 6/371، و7/59.
( ) [5]أخرجه ابن الجوزي في الموضوعات 2/289.
( ) [6]الموضوعات لابن الجوزي 2/289، وينظر: اللآلي المصنوعة للسيوطي 2/211.
( )[7] الفوائد المجموعة للشوكاني ص: 161(22).
( )[8]المنار المنيف في الصحيح والضعيف ص: 42.
( )[9] دلائل النبوة للبيهقي باب ما يستدل به على أن النبي  لم يستخلف7/229.
( )[10] يُنظر: اللآلي المصنوعة للسيوطي2/212.
( ) [11]ذكره ابن العراق الكناني في تنـزيه الشريعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة 2/266(129).
( )[12] تنـزيه الشريعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة لابن عراق الكناني2/266.
( )[13] روي هذا الرأي عن النووي والملا علي القاري، ومن المتقدمين سفيان الثوري، وابن عيينة، وابن مبارك وغيره، يُنظر: الأربعين النووية فصل حكم العمل بالحديث الضعيف ص:31، والأسرار المرفوعة لملا علي القاري ص: 315، الفتوحات الربانية لابن علان 1/82، والحديث الضعيف وحكم الاحتجاج به ص: 272 وما بعدها.
( ) [14]منهم الإمام البخاري، ومسلم، أبو زرعة الرازي، وأبو حاتم الرازي، وابن أبي حاتم الرازي، وابن حبان، والخطابي وغيره. يُنظر:قواعد التحديث للقاسمي ( ذكر المذاهب في الأخذ بالضعيف، واعتماد العمل به في الفضائل) ص:165، ومقدمة صحيح مسلم باب النهي عن الرواية عن الضعفاء1/35وما بعدها، شرح علل الترمذي لابن رجب( رواية الضعفاء) 1/74، والمراسيل لابن أبي حاتم الرازي آخر باب ما ذكر في الأحاديث المرسلة) ص:7، والحديث الضعيف وحكم الاحتجاج به للدكتور عبد الكريم الخضير ص:259.
( ) [15]يُنظر: الحديث الضيف وحكم الاحتجاج به للدكتور عبد الكريم الحضير ص: 147.
( )[16] رواه الأمام مسلم في مقدمة صحيحه باب وجوب الرواية عن الثقات وترك الكذابين1/22(ح1).
( )[17] النيل: البحر الذي في مصر، ويسمى بنيل مصر. يُنظر: معجم البلدان للحموي5/385(12318).
( ) [18]صحيح البخاري مع الفتح لابن حجر كتاب مناقب الأنصار باب المعراج 7/254(3887)، وصحيح مسلم مع شرحه للنووي كتاب الإيمان باب الإسراء..2/395(ح415).
( ) [19]السيحان والجيحان: هما نهران بالعواصم عند المصيصة وطرطوس. النهاية لابن الأثير1/318، وينظر: معجم البلدان للحموي2/196، 3/293.
( ) [20]صحيح مسلم مع شرحه للنووي كتاب صفة الجنة والنار، باب ما في الدنيا من أنهار الجنة 17/174(ح7090).
( )[21] سورة المائدة (77).
( )[22]صحيح البخاري مع الفتح كتاب الأنبياء باب قول الله تعالى واذكر في الكتاب مريم 6/ 583 (ح3445)
( )[23] قال أحدهم: ولو وضع شعر رسول الله ، أو عصاه أو سوطه على قبر عاص لنجا ذلك العاصي ببركات تلك الذخيرة من العذاب، وإن كان في دار إنسان أو بلدة لا يصيب سكانها بلاء ببركتها، وإن لم يشعر بها، ومن هذا القبيل ماء زمزم والكفن المبلول به، وبطانة أستار الكعبة، والتكفن بها.الوسيلة لسيد همايون رشيد ص: 75-76 محيلا إلى روح البيان للحقي 3/259.
( ) [24]تقدم تخريج الروايتين ص:232.
( )[25]الناجي: هو إبراهيم بن محمد بن محمود بن بدر الشهير بالناجي ولد عام810هـ سمع من ابن حجر، وابن ناصر الدين وغيره، توفي سنة 900هـ.ينظر ترجمته في: الضوء اللامع للسخاوي 1/166، ومقدمة التعليق الرشيق في التختم بالعقيق لجمال عزون ص: 5 وما بعدها.
( ) [26]يُنظر: الموضوعات لابن الجوزي 3/56 وما بعدها.
( ) [27]التعليق الرشيق في التختم بالعقيق لإبراهيم الناجي ص: 10.
( )[28] العقيلي: هو الإمام الحافظ الناقد أبو جعفر محمد بن عمرو العقيلي صاحب((كتاب الضعفاء))توفي سنة 322هـ يُنظر ترجمته في: سير أعلام النبلاء للذهبي 15/236(93)، والوافي بالوفيات للصفدي 4/291.
( )[29] الضعفاء للعقيلي 4/449(ح2076)..
( ) [30]العجلوني: هو إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي بن عبد الغني العجلوني، الجراحي، الشافعي، مفسر، محدث، مؤرخ، ولد سنة 1087هـ وتوفي 1162هـ. يُنظر:سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر للمرادي 1/254(150)، ومقدمة كشف الخفاء بقلم يوسف الحاج ص: 13 وما بعدها، ومعجم المؤلفين لكحالة1/378.
( ) [31]كشف الخفاء للعجلوني 2/568( خاتمة الكتاب).
( ) [32]رواه أحمد 4/156، وقال الهيثمي: رواته ثقات.يُنظر: مجمع الزوائد للهيثمي باب فيمن يعلق تميمة أو نحوها5/103، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة1القسم الثاني/890(ح492).


انظر: كتاب موقف الإسلام من الانحرافات المتعلقة بتوحيد العبادة. تأليف أبي سعيد عبد الرزاق بن محمد بشر (ج2ص:1019-1020وص1064-1071).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منيب المدني




عدد المساهمات : 15
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/11/2012

تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة   تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة Icon_minitimeالسبت 21 ديسمبر 2013, 6:40 am

lol! lol! lol! lol! lol! lol! afro afro afro afro lol! lol! lol! lol! lol! lol! 

هذا هو آخر ما في كتاب موقف الإسلام من الانحرافات المتعلقة بتوحيد العبادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقديس بعض الأشياء غير الأزمنة والأمكنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفهوم تقديس الأزمنة، والأمكنة وغيرها
» الانحرافات المتعلقة بتقديس الأزمنة، والأمكنة، وغيرها
»  تقديس بعض الأيام من شهر رجب
» تقديس غار حراء
» تقديس أرض كربلاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السعادتين :: منتدى العلوم الاسلامية :: العقيدة الإسلامية :: موقف الإسلام من الانحرافات المتعلقة بتوحيد العبادة :: الباب الثالث من كتاب موقف الإسلام من الانحرافات المتعلقة بتوحيد العبادة-
انتقل الى: